كتبت: إيمان عوني مقلد
أكدت دار الإفتاء في أحدث فتاويها أن الله عز وجل قد حرّم الشذوذ الجنسي تحريما قطعيًا لما يترتب عليه من المفاسد الكبيرة، وأوصت الفتوى من كان عنده ميل إلى هذه الفعلة الشنيعة أن يبحث عن الطبيب المختص ويحاول أن يعالج من هذا الداء القبيح، فالأديان السماوية جميعها رافضة لمسألة المثلية الجنسية باعتبار ذلك خروجاً عن القيم الدينية الراسخة عبر تاريخ الأديان كافة.