اكد الدكتور مايكل نصيف خبير الاقتصاد أن شركات الاعلانات لا تلتزم بالاشتراطات التي حددتها الجهات المعنية في تصميم ومعايير إقامة الإعلانات على الطرق مما أدى إلى انتشارها بشكل عشوائي وارتفاع عدد الحوادث على الطرق
أشار إلى أن الحوادث التي تسببت فيها إعلانات الطرق أصبحت صادمة وكثيرة وهذا يرجع للإهمال وعدم الالتزام بالقواعد والشروط الواجب اتباعها في تشييد هذه الإعلانات
وطالب الدكتور مايكل نصيف بتشكيل لجنة فنية قوية نزيهة لمراجعة تنفيذ الدعاية علي الطرق و العقارات لبيان قدرتها علي تحمل الرياح و مدي استيعاب الارض للأحمال و زاوية التركيب هل هي مناسبة لاتجاه الرياح من عدمه