الآن أصبح من ثوابت الناس على كافة المستويات وحتى مع إختلاف الثقافات أنهم يتأففون من سماع النصيحه ، ولايقبلون بأى تصويب للأخطاء ، بل ويمتعضون من النقد أو التوضيح ، أو البيان ، ولكنهم جميعا وبلا إستثناء آذانا صاغيه لسماع الأكاذيب ، وترديد المزاعم والإفتراءات ، وطرح فضائح هى من وحى الخيال ، فكيف بالله عليكم يستقيم الحال بالوطن ويتقدم خطوه للأمام . ياكل البشر إستقيموا يرحمكم الله .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ .
الكاتب الصحفى
النائب محمود الشاذلى
رئيس التحرير