كتبت – مها الوكيل:
افتتحت الدكتورة مايا مرسي رئيسة المجلس القومي للمرأة صباح اليوم وحدة الإستجابة الطبية للتعامل مع المعنفات بكلية طب القصر العيني وذلك بحضور الدكتور محمد عثمان الخشت رئيس جامعة القاهرة والدكتورة هالة صلاح الدين عميدة كلية طب القصر العيني والسيدة جيرمين حداد نائب ممثل صندوق الأمم المتحدة للسكان فى مصر والدكتور إيهاب سليمان رئيس قسم النساء والتوليد بطب القصر العيني، والدكتورة أحلام حنفي عضوة المجلس ومقررة لجنة الصحة.
وفى بداية كلمتها وجهت خالص الشكر والتقدير إلى الجيش الابيض من طب القصر العيني لما يقدمونه من تضحيات ولمن فقد حياته وهو يتصدى لجائحة كورونا ووجهت ايضا الشكر الى الدكتورة شيرين الجيار أرملة الدكتور المرحوم هشام الساكت لحضورها افتتاح وحدة الاستجابة الطبية ، مثمنة دوره الهام وتعاونه مع المجلس واسهاماته فى تنظيم القوافل الطبية فى جميع محافظات الجمهورية.
وأشارت الى ان المجلس وقع بروتوكولات تعاون مع ٦ جامعات مصرية هى (القاهرة و عين شمس واسيوط والمنصورة وبصدد اعتماد طب بنها والمنيا ) لإنشاء و تفعيل وحدات استجابة طبية للتعامل مع المعنفات ، وتم تدريب مقدمى الخدمة من أطباء وممرضات.
صحي مدة 14 يوما في مركز حكومي.
وفي بيان شددت جامعة تشارلز داروين على أن «هذه خطوة أولى مهمة نحو انتعاش قطاع التعليم الدولي في أستراليا».
يشكل التعليم رابع قطاع «تصدير» أسترالي بعد المعادن والفحم والغاز الطبيعي.
العام الماضي، تم تسجيل أكثر من 500 ألف طالب أجنبي في جامعات البلاد العديدة.
وقالت جماعة الضغط «جامعات أستراليا» في يونيو إن إغلاق الحدود قد يكلفها أكثر من تسعة مليارات يورو.
تم استبعاد الجامعات الحكومية من إعانات الأجور المدفوعة للشركات التي تواجه صعوبات وأجبرت على إلغاء آلاف الوظائف، وتم رفض مبادرات مماثلة من جامعتي كانبيرا وأديلايد، مع حجز الحكومة أماكن في مراكز الحجر الصحي للأستراليين الذين علقوا في الخارج.
بسبب الإجراءات التي تم وضعها للحد من عدد الأستراليين العائدين إلى بلادهم، لا يزال أكثر من 35 ألف مواطن أسترالي عالقين في الخارج، على الرغم من وعود الحكومة بإعادتهم إلى وطنهم بحلول عيد الميلاد.
كما يظل العديد من الطلاب الدوليين عالقين في أستراليا ويعتمد بعضهم على الجمعيات الخيرية للحصول على الطعام.