كتبت: إيمان عوني مقلد
أقرت الحكومة الإسرائيلية خطة لاستقدام نحو ألفين من يهود إثيوبيا فيما يعد خطوة رئيسية نحو إنهاء جدل استمر عقودا طويلة حول مصيرهم.
ويبلغ عدد يهود إثيوبيا نحو 8 آلاف شخص كانوا ينتظرون لسنوات قرارا يسمح لهم بالهجرة إلى إسرائيل والإقامة هناك.
ولا تعطي القوانين الإسرائيلية يهود إثيوبيا المعروفين “بالفلاش مورا” الحق المباشر في الحصول على الجنسية بشكل آلي بمجرد وصولهم أراضيها كما يحدث مع أغلب يهود العالم.
وكانت عمليات سرية قد سمحت بنقل عدد من يهود إثيوبيا إلى إسرائيل خلال حقبة الثمانينات من القرن الماضي . وللكثير منهم علاقات قرابة بيهود الفلاش مورا.