أولا السعي الحثيث لأن تكون البيئة المدرسية بيئة مشوقة وجاذبة للمعلمين والمعلمين والإداريين.
ثانيا انشاء صندوق ( دعم العلم والتعليم ) يسهم فيه رجال الأعمال ومنظمات المجتمع المدني والمستثمرين وجزء من أرباح البنوك وشركات المحمول والاتصالات لدفع الرسوم الشهرية لغير القادرين وتوفير متطلباتهم الاجتماعية والدراسية.
ثالثا يتم منع وتجريم الدروس الخصوصية والسناتر ومنع المجموعات المدرسية بشكل حازم على غرار مواجهة الدولة لمخالفات البناء… إلخ
رابعا فرض رسوم شهرية على كل طالب 50ج
خامسا رفع مرتبات المعلمين بما يضمن لهم حياة كريمة
سادسا محاسبة المقصر محاسبة رادعة
سابعا أن تكون مزاولة مهنة التعليم من خلال رخصة تجدد كل عامين بناء على الالتزام والإنجاز والإبداع في التعليم والتدريس ثامناتهتم الدولة ومؤسسات المجتمع المدني ببناء المدارس وتجهيزها بما يتناسب مع التعليم الحديث تاسعا يتم خصم 5% من راتب كل موظف فى الدولة يتقاضى راتبا يزيد عن عشرة الاف جنيه لصالح صندوق (دعم العلم والتعليم).
النتائج التى تترتب على ذلك: أولا: بسط سيطرة الدولة على التعليم والتوجيه الصحيح
ثانيا: عدم التمييز بين الطلاب فى فرص التعلم ثالثا: حصول المعلم على مرتب محترم يجعله متفرغا للمدرسة وطلابها،
ومن ثم لا تكون لديه حجة لممارسة الدروس الخصوصية.
رابعا: توفير المليارات من الجنيهات التى تنفق على الدروس الخصوصية خامسا: الشعور العام بأن التعليم قضية وطنية يشارك الجميع فى النهوض بها وبتبعاتها وبالله تعالى التوفيق