شاءت الأقدار لزعيم الاخيار ابوبكر صار وأصبح سفيراً للسلام العالمي في القاره السمراء
كتب رفعت عبد السميع
الدكتور ابوبكر صار الوزير المسؤول عن الحج والعمرة في جمهورية السنغال يتمتع بحب وتقدير في دول عربية وافريقيه عديدة على رأسها المملكة العربية السعودية التي تعلم بها وحصل على شهادة الدكتوراه ثم عمل قنصلا عاماً للسنغال في السعوديه واصبح لديه خبره كبيره سياسية ودبلوماسية وإنسانية اهلته كي يتم اختياره سفيراً للسنغال في أكثر دولة عربية وافريقيه مصر أم الدنيا وفيها ذاع صيته وابلي بلاء حسنا وأصبح همزة الوصل بين البلدين الشقيقين السنغال ومصر وبجهوده الكبيرة أحدث حاله من التنمية الاقتصادية وزيادة التبادل التجاري حيث قام بتذليل العقبات أمام رجال الأعمال والمستثمرين المصريين ليحقق تملك النهضة الاقتصادية الماموله لبلده السنغال ونظرا لما قدمه من جهود متميزه وحب الناس له في السنغال ومصر والسعوديه تم اختياره ليكون بجوار الناس الذين احبهم واحبوه ويتولى الاشراف على الحج والعمرة في السنغال وتكافئه الأقدار باختياره سفيراً للسلام العالمي في القاره السمراء من قبل الجمعية الدولية لاحباء نيلسون مانديلا ورموز السلام في العالم الدكتور ابوبكر صار في تصريحات صحفية قال إن مصر بلد عظيمة لها مكان كبير في فلبه ولن ينسي فضلها عليه مدي الحياة حيث استفاد منها الخبره الكبيرة في شتى المجالات وحب الناس والذي لا يقدر بمال