الأحد 14 أغسطس 2022 - الساعة 16:39
اكتب معنا
  • دخول
لا يوحد نتائج
عرض جميع النتائج
صوت الشعب نيوز
Advertisement Banner
  • الرئيسية
  • مجلس النواب
    • نائب و دائرة
    • لجان نوعية
    • برلمانات عربية
  • مجلس الشيوخ
  • اخبار مصر
    • محافظات
  • اخبار عربية وعالمية
  • تقارير و متابعات
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • تعليم
  • المزيد
    • صحة
    • سياسة واحزاب
    • اقتصاد
    • اسكان وعقارات
    • سوق السيارات
    • فن وثقافة
    • مقال رئيس التحرير
    • المجتمع
    • مقالات
    • حق الرد
    • لوحة الشرف
    • هموم الناس
لا يوحد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلس النواب
    • نائب و دائرة
    • لجان نوعية
    • برلمانات عربية
  • مجلس الشيوخ
  • اخبار مصر
    • محافظات
  • اخبار عربية وعالمية
  • تقارير و متابعات
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • تعليم
  • المزيد
    • صحة
    • سياسة واحزاب
    • اقتصاد
    • اسكان وعقارات
    • سوق السيارات
    • فن وثقافة
    • مقال رئيس التحرير
    • المجتمع
    • مقالات
    • حق الرد
    • لوحة الشرف
    • هموم الناس
لا يوحد نتائج
عرض جميع النتائج
صوت الشعب نيوز

الإفتاء: تبرع المتعافين من “كورونا” ببلازما الدم جائز شرعًا وهو  إحياء للنفس

6 يونيو، 2020
في صحة
A A
0
الإفتاء: تبرع المتعافين من “كورونا” ببلازما الدم جائز شرعًا وهو  إحياء للنفس

كتب: عبد الرحمن هاشم
أكدت دار الإفتاء المصرية أنَّ أخذ «بلازما الدم» مِن المتعافين من «فيروس كورونا المستجد» للمساعدة في علاج المرضى الحاملين له؛ هو أمرٌ جائزٌ شرعًا، ولا حرج فيه، ويُعَدُّ ذلك من المسئولية المجتمعية التي تقع على كاهل المتعافين من هذا الفيروس، ويثاب الشخص على ذلك.

كما أنه -ومع الاحتياج الطبي للحالات الحرجة الحاملة لهذا الفيروس- يتَعيَّن القول بوجوب مشاركة المتعافين من «فيروس كورونا المستجد» بـ«بلازما الدم» الخاصة بهم؛ للمشاركة في حَقْن المصابين بهذا الفيروس، وذلك مع مراعاة ما تُقرِّره الجهات الطبية من شروطٍ واحتياطات لأخذ البلازما من المتعافين من هذا الفيروس.

وأوضحت الدار في أحدث فتاويها أن أخذ «البلازما» من المتعافين للمشاركة في حَقْن المصابين هو مِن باب إحياء النَّفْسِ الوارد في قوله تعالى: ﴿وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النّاسَ جَمِيعًا﴾ [المائدة: 32]، وهو أيضًا مِن باب التضحية والإيثار اللَّذَينِ أَمَرَ اللهُ تعالى بِهِما وحَثَّ عليهما في قوله سبحانه: ﴿وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ﴾ [الحشر: 9].

وبيَّنت أن علاج المرضى وإنقاذ المصابين وإغاثة الملهوفين والمنكوبين من الواجبات الأساسية على المسلمين؛ لأنها تعد أهم الضروريات المقاصدية الخمس التي قام على أساسها الشرع الشريف، وهي ضرورة حفظ النفس؛ حيث إنها تدخل دخولًا أساسيًّا في حفظها.

يقول الإمام العز بن عبد السلام في «قواعد الأحكام في مصالح الأنام» في معرض ذكر أمثلة على تقديم الفاضل على المفضول من المصالح سواء كانت واجبة أو مندوبة؛ مُقرِّرًا أن إنقاذ النفس مما قد تُشْرِفُ عليه من خطر هو -قبل كل شيء- تأديةٌ لحق الله تعالى بالحفاظ على النفوس: «تقديم إنقاذ الغرقى المعصومين على أداء الصلوات؛ لأن إنقاذ الغرقى المعصومين عند الله أفضل من أداء الصلاة، والجمع بين المصلحتين ممكنٌ بأن ينقذ الغريق ثم يقضي الصلاة، ومعلومٌ أن ما فاته من مصلحة أداء الصلاة لا يقارب إنقاذ نفس مسلمة من الهلاك.

وكذلك لو رأى الصائم في رمضان غريقًا لا يتمكن من إنقاذه إلا بالفطر، أو رأى مصولًا عليه لا يمكن تخليصه إلا بالتقَوِّي بالفطر، فإنه يفطر وينقذه، وهذا أيضًا من باب الجمع بين المصالح؛ لأن في النفوس حقًّا لله عز وجل وحقًّا لصاحب النفس، فقدَّم ذلك على فوات أداء الصوم دون أصله».

وشددت دار الإفتاء في فتواها على أن امتناع المتعافين من «فيروس كورونا المستجد» من أخذ البلازما يَفوُت به إنقاذ مَنْ أَشْرَف على الهلاك أو خِيفَ من تَدَهْوُر حالته الصحية، وفي ذلك فوات حفظ النفوس الذي هو مقدَّمٌ في الشرع الشريف.

وأشارت إلى أن الأطباء قد قرروا أَنَّ الدم مُتجَدِّد في جسد الإنسان، بل دائم التَّجدُّد والتَّغَيُّر، فالقدر المأخوذ من الدم لاستخلاص «البلازما» لا يُعْجِز الشخص المأخوذ منه، بل إنه يصح وصف هذا القَدْر المأخوذ منه بكونه زائدًا عن حاجته؛ والفاضل عن حاجة الشخص يواسى به من به حاجة.

عن أبي سعيد الخدري، قال: بينما نحن في سفر مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم إذ جاء رجل على راحلة له، قال: فجعل يصرف بصره يمينًا وشمالًا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من كان معه فضل ظهر، فليعد به على من لا ظهر له، ومن كان له فضل من زاد، فليعد به على من لا زاد له»، قال: فذكر من أصناف المال ما ذكر حتى رأينا أنَّه لا حق لأحد منا في فضل. ففي هذا الحديث الحث على الصدقة والجود والمواساة والإحسان إلى الرفقة والأصحاب والاعتناء بمصالح الأصحاب كما ذكر الإمام النووي.

وأوضحت الفتوى أن الحاجة في أخذ «بلازما» المتعافين ثابتة وحاصلة للمصابين بهذا الفيروس؛ حيث ثبت طِبِّيًّا أنَّ العلاج بـ«البلازما» هو طوق النجاة للمرضى أصحاب الحالات الحرجة الحاملين لهذا الفيروس، لا سيما أنَّه -في سياق الاشتراطات والاحتياطات الطبية- لا يَحْصُل للمأخوذ منه البلازما ضرر أو مضاعفات صحية.

وأضافت أن أخذ «بلازما» المتعافين للمشاركة في علاج المصابين هو من الرحمة والترابط والتواصل والمواساة التي نادى بها الدين الإسلامي الحنيف، وفي الحديث: «المسلم أخو المسلم، لا يظلمه ولا يُسْلِمه، ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فَرَّج عن مسلم كربة، فَرَّج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة، ومن ستر مسلمًا ستره الله يوم القيامة»، وقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: “مَن نَفَّس عن مسلم كربة من كرب الدنيا، نَفَّس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة، ومن يَسَّر على مُعسِر، يَسَّر الله عليه في الدنيا والآخرة، ومن ستر على مسلم ستر الله عليه في الدنيا والآخرة، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه”.

وقالت الدار: “إنَّ أخذ «البلازما» من المتعافين للمشاركة في علاج المصابين هو أيضًا من مسئولية المسلم وواجباته تجاه إخوانه أبناء وطنه؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ وَتَعَاطُفِهِمْ مَثَلُ الْجَسَدِ إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ الْجَسَدِ بِالسَّهَرِ وَالْحُمَّى» (متفق عليه من حديث النعمان بن بشير)، ولقول النبي صلى الله عليه وسلم: «المُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِ كَالْبُنْيَانِ يَشُدُّ بَعْضُهُ بَعْضًا»، وَشَبَّكَ بَيْنَ أَصَابِعِهِ.

وشددت على أنَّه ينبغي في أخذ «بلازما الدم» من المتعافين من «فيروس كورونا المستجد» اتباع التعليمات والضوابط التي أقرَّتها الدولة من خلال وزارة الصحة المصرية لشروط أخذ البلازما؛ وذلك لأجل ضمان سلامة الشخص المأخوذ منه البلازما.

واعتبرت دار الإفتاء في فتواها أن مشاركة المتعافين من «فيروس كورونا المستجد» بـ«بلازما الدم» الخاصة بهم لحقن المصابين من هذا الفيروس؛ هو واجب وطني يَدُلُّ على إنسانية صاحبه ومروءته؛ ويثاب الشخص على ذلك، بل يتَعيَّن القول بوجوب مشاركة المتعافين من «فيروس كورونا المستجد» بـ«بلازما الدم» الخاصة بهم للمشاركة في حَقْن المصابين بهذا الفيروس؛ خاصة مع الاحتياج الطبي للحالات الحرجة.

وسوم: البلازماالمتعافونكورونا المستجدنقل الدم
المقال السابق

الشيخ عبد العزيز زيدان: من فُتح قلبُه للدعاء فُتحت له أبواب الرحمة

المقال التالي

أنقذوا كيان الهيئة العامة للرقابة على الصادرات والواردات 

مقالات مرتبطة

غرفة الرعاية الصحية تطالب بتشجيع الاستثمار بالقطاع الطبي
سلايدر

غرفة الرعاية الصحية تطالب بتشجيع الاستثمار بالقطاع الطبي

11 أغسطس، 2022
برنامج "مصر بتتكلم أخضر" يستهدف 8 مدن أخرى
صحة

برنامج “مصر بتتكلم أخضر” يستهدف 8 مدن أخرى

9 أغسطس، 2022
محافظ الغربية يتفقد مستشفيات السنطة وطنطا والمجمع الطبي ومستشفى الأورام الجديد
سلايدر

محافظ الغربية يتفقد مستشفيات السنطة وطنطا والمجمع الطبي ومستشفى الأورام الجديد

7 أغسطس، 2022
تحت شعار ١٠٠ مليون صحة  التامين الصحي يفحص 2000 سيدة بمبادرة الرئيس لدعم صحة المرأة بالغربية
اخبار مصر

تحت شعار ١٠٠ مليون صحة التامين الصحي يفحص 2000 سيدة بمبادرة الرئيس لدعم صحة المرأة بالغربية

31 يوليو، 2022
«إي بي سي دي» مشروع تخرج طلبة كلية الإعلام بجامعة مصر الدولية
حوار

«إي بي سي دي» مشروع تخرج 8 طالبات بكلية الإعلام

31 يوليو، 2022
هيئه الدواء المصرية: بروتوكول تعاون مع القطاع الخاص -شركة ساندوز- والجامعات المصرية لتنمية مهارات طلبة كليات الصيدلة
اخبار عربية وعالمية

هيئه الدواء المصرية: بروتوكول تعاون مع القطاع الخاص -شركة ساندوز- والجامعات المصرية لتنمية مهارات طلبة كليات الصيدلة

30 يوليو، 2022
المقال التالي
أنقذوا كيان الهيئة العامة للرقابة على الصادرات والواردات 

أنقذوا كيان الهيئة العامة للرقابة على الصادرات والواردات 

أحدث الأخبار

الكاتب الصحفى النائب محمود الشاذلى يتقدم بالعزاء للبابا تواضرس وأقباط بسيون فى ضحايا كنيسة إمبابه .
المجتمع

الكاتب الصحفى النائب محمود الشاذلى يتقدم بالعزاء للبابا تواضرس وأقباط بسيون فى ضحايا كنيسة إمبابه .

7 دقائق منذ

عــزاء واجـــــب . ــــــــــــــــــــــــــــ بقلوب مؤمنه بقضاء الله وقدره يتقدم الكاتب الصحفى محـمود الشاذلـى نائب رئيس تحرير الجمهوريه رئيس تحرير...

اقرا المزيد
«الجدعان القاهرة والناس» لدينا 4 محافظ استثمارية تتعدى قيمتها مليار ونصف ونفذنا 14 مشروع صناعي

«الجدعان القاهرة والناس» لدينا 4 محافظ استثمارية تتعدى قيمتها مليار ونصف ونفذنا 14 مشروع صناعي

11 دقيقة منذ
اجتماع “فؤاد” و “الأنصاري”  لمتابعة    تنفيذ مشروعات إعاداة التوازن  البيئي لبحيرة قارون

اجتماع “فؤاد” و “الأنصاري”  لمتابعة    تنفيذ مشروعات إعاداة التوازن  البيئي لبحيرة قارون

4 ساعات منذ
رئيس “العمل العربية” يهنئ شحاته لتوليه وزارة العمل متوقعاً طفرة في التعاون بين منظمات العمل عربياً ودولياً

رئيس “العمل العربية” يهنئ شحاته لتوليه وزارة العمل متوقعاً طفرة في التعاون بين منظمات العمل عربياً ودولياً

21 ساعة منذ
حملات توعية بسوهاج للتعريف بالتغيرات المناخية  وكيفية      مواجهتها

حملات توعية بسوهاج للتعريف بالتغيرات المناخية وكيفية مواجهتها

21 ساعة منذ
صوت الشعب نيوز

جميع الحقوق محفوظة | جريدة صوت الشعب الإلكترونية 2020

روابط هامة

  • الرئيسية
  • مَنْ نَحْنُ؟
  • سياسة الخصوصية
  • راديو صوت الشعب
  • اتصل بنا

كن على تواصل معنا

لا يوحد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلس النواب
    • نائب و دائرة
    • لجان نوعية
    • برلمانات عربية
  • مجلس الشيوخ
  • اخبار مصر
    • محافظات
  • اخبار عربية وعالمية
  • تقارير و متابعات
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • تعليم
  • المزيد
    • صحة
    • سياسة واحزاب
    • اقتصاد
    • اسكان وعقارات
    • سوق السيارات
    • فن وثقافة
    • مقال رئيس التحرير
    • المجتمع
    • مقالات
    • حق الرد
    • لوحة الشرف
    • هموم الناس

جميع الحقوق محفوظة | جريدة صوت الشعب الإلكترونية 2020

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
آخر الأخبار
الكاتب الصحفى النائب محمود الشاذلى يتقدم بالعزاء للبابا تواضرس... «الجدعان القاهرة والناس» لدينا 4 محافظ استثمارية تتعدى قيمتها ... اجتماع "فؤاد" و "الأنصاري"  لمتابعة    تنفيذ مشروعات إعاداة ال... رئيس "العمل العربية" يهنئ شحاته لتوليه وزارة العمل متوقعاً طفر... حملات توعية بسوهاج للتعريف بالتغيرات المناخية وكيفية موا... الدكتور محمد العربي نائب رئيس مجلس إدارة صوت الشعب نيوز يهنئ ا... مجلس النواب يوافق على التعديل الوزارى ويشمل 13 حقيبة وزارية توعية اطفال قرية العطوانى بالتغيرات المناخية يوم رياضي وسباق للدراجات للتوعية بمخاطر تغير المناخ بالفيوم «رائد» تشارك في طرح تحديات المناخ وتستعرض تجربتها في حشد المجت...