كتبت :ملك احمد رامون
بالاحصائيات والوقائع والتقارير الدوليه ………استاذ الاداره الحكوميه والمحليه يناقش ملف تغير المناخ (حرائق الغابات والاحترار الشمسي ) ….
عرفه يسرد دور الوزارات والمنظمات الحكوميه والخاصه والمحليات والمجتمع المدني لمعالجه التغير المناخي …..
* يؤثر تغير المناخ في ارتفاع درجه الحراره بفعل الإنسان على النظم التي تحافظ على الحياة، من أعلى الجبال إلى أعماق المحيطات، مما يؤدي إلى تسارع ارتفاع مستوى سطح البحر، مع آثار متتالية على النظم البيئية والأمن البشري…..
* إن تأثير الإنسان على النظام المناخي واضح، فالانبعاثات البشرية الأخيرة لغازات الاحتباس الحراري هي الأعلى في التاريخ، وقد كان للتغيرات المناخية الأخيرة تأثيرات واسعة النطاق على النظم البشرية والطبيعية.
* جب أن تنخفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري العالمية بنسبة 7.6 في المائة كل عام على مدى العقد المقبل ان شاء الله إذا كان العالم سيعود إلى المسار الصحيح نحو هدف الحد من ارتفاع درجات الحرارة إلى ما يقارب 1.5 درجة مئوية.
* يوجد بالفعل ما يلزم من التقنيات والمعرفة بالسياسات لخفض الانبعاثات، لكن التحولات يجب أن تبدأ الآن…..ودول مجموعة العشرين مسؤولة عن 78 في المائة من جميع الانبعاثات……
* في جميع أنحاء العالم كل عام، ويكلف ما يقدر بنحو 5.11 تريليون دولار من خسائر الرفاه الاجتماعي على مستوى العالم…..
* يمكن أن يؤدي تحقيق أهداف اتفاقية باريس إلى إنقاذ حوالي مليون شخص سنوياً في جميع أنحاء العالم بحلول عام 2050 ان شاء الله من خلال خفض تلوث الهواء وحده.
* ظهر تأثيرات تغير المناخ بشكلٍ أكبر من خلال الظروف الهيدرولوجية المتغيرة، بما في ذلك التغيرات في ديناميات الثلج والجليد. وبحلول عام 2050 ان شاء الله سيزداد عدد الأشخاص المعرضين لخطر الفيضانات من مستواه الحالي البالغ 1. 2 مليار إلى 1. 6 مليار.
* يشهد العالم بالفعل عواقب ارتفاع درجة حرارة الأرض بمقدار درجة مئوية واحدة ، وارتفاع مستويات سطح البحر وتناقص الجليد في بحر القطب الشمالي……تتأثر جميع الدول بالاحتباس الحراري….
* مشكله ارتفاع درجه الحراره تبدو أن التأثيرات تقع بشكلٍ غير متناسب على الفقراء والضعفاء، وكذلك أولئك الأقل مسؤوليةً عن المشكلة….
* إن الحد من ارتفاع درجة الحرارة إلى 1. 5 درجة مئوية ليس بالأمر المستحيل، لكنه يتطلب تحولات غير مسبوقة في جميع جوانب المجتمع، والسنوات العشر القادمة حاسمة ان شاء الله .
* يجب أن تنخفض الانبعاثات العالمية الصافية لثاني أكسيد الكربون (CO2) التي يتسبب فيها الإنسان بنحو 45 في المائة من مستويات عام 2010 بحلول عام 2030، لتصل إلى ” الصافي الصفري” حوالي عام 2050 ان شاء الله …وهذا يعني أنه يجب موازنة أي انبعاثات متبقية عن طريق إزالة ثاني أكسيد الكربون من الهواء.
* هناك فوائد واضحة للحد من الاحترار بحدود 1.5 درجة مئوية مقارنةً بـ 2 درجة مئوية: سيقل من يتعرضون لموجات الحرارة الشديدة بما يقارب 420 مليون شخص، ونجاة بعض الشعاب المرجانية الاستوائية، وفقدان عدد أقل من النباتات والحيوانات، وحماية الغابات والموائل الطبيعية في الأراضي الرطبة.
* القرارات التي نتخذها الآن ستحدد العالم الذي نعيش فيه وللأجيال القادمة. تعتبر معالجة تغير المناخ أمراً بالغ الأهمية لضمان تمتع الناس في جميع أنحاء العالم بالصحة والازدهار والحصول على الغذاء والهواء النظيف والماء.
أكدت المنظمه العالميه للارصاد الجوية في تقريرها الاخير أن التغييرات والانحرافات المناخية التي يشهدها العالم في الآونة الأخيرة ستمتد لآلاف…….أن الممارسات البشرية دفعت نحو التغيرات المرصودة في الظواهر الموجوده حاليا …، مثل موجات الحر والأمطار الغزيرة والجفاف ونسبة الأعاصير المدارية الشديدة،……
* اليوم، يتم فقدان 95٪ من قيمة مواد التغليف البلاستيكية – ما يصل إلى 120 مليار دولار أمريكي سنوياً – بعد الاستخدام الأول. يمكن للسياسات التي تشجع على الاستخدام الدائري والفعال للمواد (وخاصةً المعادن والبتروكيماويات ومواد البناء) أن تعزز النشاط الاقتصادي العالمي، فضلاً عن الحد من النفايات والتلوث…..
* سيؤدي الانبعاث المستمر لغازات الاحتباس الحراري إلى مزيدٍ من الاحترار وتغيرات طويلة الأمد في جميع مكونات النظام المناخي، مما يزيد من احتمالية حدوث تأثيرات شديدة وواسعة الانتشار ولا يمكن عكسها على الناس والنظم الإيكولوجية. سيتطلب الحد من تغير المناخ تخفيضات كبيرة ومستمرة في انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، والتي، إلى جانب التكيف، يمكن أن تحد من مخاطر تغير المناخ.
* يعد التكيف والتخفيف من الاستراتيجيات التكميلية للحد من مخاطر تغير المناخ وإدارتها. ويمكن أن تؤدي التخفيضات الكبيرة للانبعاثات على مدى العقود القليلة القادمة إلى تقليل مخاطر المناخ في القرن الحادي والعشرين وما بعده، وزيادة احتمالات التكيف الفعال، وتقليل تكاليف وتحديات التخفيف على المدى الطويل، والمساهمة في المسارات المقاومة للمناخ من أجل التنمية المستدامة.
* إن تأثير الإنسان على النظام المناخي واضح، والانبعاثات البشرية الأخيرة لغازات الاحتباس الحراري هي الأعلى في التاريخ، وقد كان للتغيرات المناخية الأخيرة تأثيرات واسعة النطاق على النظم البشرية
* سيؤدي الانبعاث المستمر لغازات الاحتباس الحراري إلى مزيد من الاحترار وتغيرات طويلة الأمد في جميع مكونات النظام المناخي، مما يزيد من احتمالية حدوث تأثيرات شديدة وواسعة الانتشار ولا يمكن عكسها على الناس والنظم الإيكولوجية. سيتطلب الحد من تغير المناخ تخفيضات كبيرة ومستمرة في انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، والتي، إلى جانب التكيف، يمكن أن تحد من مخاطر تغير المناخ
* يعد التكيف والتخفيف من الاستراتيجيات التكميلية للحد من مخاطر تغير المناخ وإدارتها. ويمكن أن تؤدي التخفيضات الكبيرة للانبعاثات على مدى العقود القليلة القادمة إلى تقليل مخاطر المناخ في القرن الحادي والعشرين وما بعده، وزيادة احتمالات التكيف الفعال، وتقليل تكاليف وتحديات التخفيف على المدى الطويل، والمساهمة في المسارات المقاومة للمناخ من أجل التنمية المستدامة.
* تعتبر الزراعة وإنتاج الغذاء وإزالة الغابات من العوامل الرئيسية لتغير المناخ…
* تتعرض الأرض لضغط بشري متزايد ويزيد تغير المناخ نتيجة هذه الضغوط. يمكن أن تساهم الإدارة الأفضل للأراضي في معالجة تغير المناخ، لكنها ليست الحل الوحيد….
* لا يمكن تحقيق الحد من الاحتباس الحراري إلى أقل من درجتين مئويتين إلا من خلال تقليل انبعاثات غازات الاحتباس الحراري من جميع القطاعات، بما في ذلك الأراضي والغذاء.
* إن فوائد النمو الأكثر ذكاءً ووضوحاً لا تُقدَّر حق التقدير، إذ يمكن أن يحقق العمل المناخي الجريء 26 تريليون دولار من الفوائد الاقتصادية حتى عام 2030…..
* وفقا لامم المتحده حينما نهتم بالمناخ يمكن أن يؤدي إلى استحداث أكثر من 65 مليون وظيفة جديدة في قطاعات منخفضة الكربون، وزيادة نمو الناتج المحلي الإجمالي العالمي، وزيادة في توظيف الإناث ومشاركتهن في العمل، والتقليل من حالات الوفاة المرتبطة بتلوث الهواء بما يقارب 700 ألف حالة، كما يمكن أن يوفر مبلغ2. 8 تريليون دولار من عائدات أسعار الكربون ومدخرات دعم الوقود الأحفوري يمكن إعادة استثمارها في الأولويات العامة.