الخميس 9 فبراير 2023 - الساعة 08:24
اكتب معنا
  • Login
No Result
View All Result
صوت الشعب نيوز
Advertisement Banner
  • الرئيسية
  • مجلس النواب
    • نائب و دائرة
    • مجلس الشيوخ
    • لجان نوعية
    • برلمانات عربية
  • اخبار مصر
    • محافظات
  • اخبار عربية وعالمية
  • تقارير و متابعات
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • تعليم
  • هموم الناس
  • المزيد
    • صحة
    • سياسة واحزاب
    • اقتصاد
    • اسكان وعقارات
    • سوق السيارات
    • فن وثقافة
    • مقال رئيس التحرير
    • المجتمع
    • مقالات
    • حق الرد
    • لوحة الشرف
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مجلس النواب
    • نائب و دائرة
    • مجلس الشيوخ
    • لجان نوعية
    • برلمانات عربية
  • اخبار مصر
    • محافظات
  • اخبار عربية وعالمية
  • تقارير و متابعات
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • تعليم
  • هموم الناس
  • المزيد
    • صحة
    • سياسة واحزاب
    • اقتصاد
    • اسكان وعقارات
    • سوق السيارات
    • فن وثقافة
    • مقال رئيس التحرير
    • المجتمع
    • مقالات
    • حق الرد
    • لوحة الشرف
No Result
View All Result
صوت الشعب نيوز

رئيس التحرير يكتب : ضحالة أفكار ، وإنهيار تصورات .

28 يوليو، 2021
in مقال رئيس التحرير
A A
0
رئيس التحرير يكتب : ضحالة أفكار  ، وإنهيار تصورات  .
 
. نعــم .. كرهت السياسه ومنعطفاتها ، ورموزها ، والمتفاعلين معها ، والأحزاب وتشكيلاتها.
. لن يبنى الأوطان أحزاب ضعيفه وهشه ، أو مناضلين حنجوريين ، أو دراويش أغبياء .
. يقينا الخلاف على الوطن خيانه .
. لله ثم للتاريخ لابالشعارات والدروشه تبنى الأوطان .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بقلــم :
الكاتب الصحفى
النائب محمود الشاذلى
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
 
أحبابى .. بلا مزايدات .. كرهت السياسه ومنعطفاتها ، ورموزها والمتفاعلين معها ، والأحزاب وتشكيلاتها التى باتت تشكيلات من ورق ، وأدائها المتهاوى الذى قزم الحياه السياسيه ، وشيوخ الدروشه وإخفاقاتهم الذين لم ينتبهوا بعد أنهم باتوا جزءا من الأزمه بافكارهم ، بل أقول لله ثم للتاريخ ترجمة لواقع الحال ، ورصدا لمجريات الأحداث ، إن إدارة الدول لايجب أن يتولاها إلا أصحاب قرار أى ماكانت توجهاتهم يفرضون سلطة القانون بالقوه ، والحزم ، وليس بالرحرحه ، والنحنحه ، إنطلاقا من ثوابت حاكمه تتصدى لمن يعبث بمقدرات الأوطان ، وذو شأن مجتمعى يحترمهم الناس ، وساسه محترفين أصحاب خبرات ، وتجارب يقتنع بهم الناس ومشهود لهم بالوطنيه والحكمه ، ومثقفين واعين ليس لهم أجندات ، ومتخصصين شرفاء يشهد بكفاءتهم الجميع .
 
 
يقينا .. لن يبنى الأوطان أحزاب ضعيفه وهشه ، يقودها عديمى خبره ، أو مناضلين حنجوريين كل رصيدهم الشعارات ، أو من يدغدغون المشاعر بالمعسول من الكلمات ، جميعا يحكمهم منطق المصلحه ، وماالمبادىء إلا شعارات أدركنا ذلك عندما أتيجت الفرصه ليكونوا أصحاب قرار ، جميعا فقدوا قيمتهم فى الحياه وحتى بعد الممات حيث سجل التاريخ إخفاقاتهم بإمتياز ، أو دراويش أغبياء يفتقدون للنضج السياسى ، ويتسمون بالضعف ، ويستخدم فصائلهم أى أحد ليتناحر بعضهم مع البعض ، لذا يضرون أنفسهم ومن حولهم ويضيعون الأوطان بما تملكهم من عجب وخيلاء وأوهام ، وعشق الذات ، ومصادرة النصيحه ، والترويج أنهم من أولياء الله الصالحين زعما أنه بالصلاه ، وصوم الإثنين والخميس ، والنحنحه تعبيرا عن أن السماحه تبنى الأوطان ، ولايدرون أنهم بهذا الفكر حتى ولو كان منطلقه دينى أشد ضررا على البشر ، ووبالا على الأوطان لأنهم يصبحون عرضه للخداع من أى أحد حتى الطفل الصغير . لذا أستطيع القول مرتاح الضمير أن وجودهم فى تصدر المشهد ضررا للأوطان ، ومن لايرى ماأرى يتعين عليه أن يفسر لى وبوضوح كيف أن من صدروا لأنفسهم أنهم كيانات ، وخبراء ، وعظماء ، ولم تنجب البشريه مثلهم لافكرا ، ولافهما ، ولاذكاء ، يتعرضون للخداع مرارا وتكرارا ، والعجب العجاب أنه يتم الخداع بنفس الآليات وذات الطريقه دون إستيعاب للدروس حتى وكأنهم أسعدهم أن يخدعهم الجميع ويجعلونهم أضحوكه .
 
 
قولا واحدا .. يتسم بالغباء من يظن أنه يمكن له أن يستأسد بالمشهد المجتمعى والسياسى وحده ، عبر السعى لقهر غيره وتهميشه ، وسحق إرادات الناس بالعبث بالديمقراطيه وتشويهها فتكون محل إستهجان ، لأن تقدم الدول يقوم على المشاركه لا المغالبه والصراعات ، لذا جميعا الآن طالما نهجوا هذا النهج سيكونوا نسيا منسيا لاقيمة لهم بسبب هذا الغباء اللامتناهى وبوضوح شديد الإسلاميون ، والليبراليون ، والعلمانيون ، والناصريون ، والشيوعيون ، والقوميون ، واليساريون ، واليمينيون جميعا أجرموا فى حق الوطن قبل أن يكونوا قد أجرموا فى حق أنفسهم بهذا الإستقطاب المحموم الذى مارسوه جميعا بلا إستثناء ، فضاع الجميع وقذف بهم الريح فى هوه سحيقه لاذكرى لهم ، ولاقيمه ولاإعتبار . درس قاسى إن لم يتعلمونه ولن يتعلمونه أو يستوعبوه كما جاء فى صفحات التاريخ سينهاروا ويتلاشوا ولابكاء عليهم إلى يوم الدين .
 
 
ياكل الأغبياء أو حتى المجتهدين ، أو حتى الطواقين للحكم ، أو حتى الباحثين عن دور عبر الشعارات وتصدير الأوهام ، أو المعسول من الكلام ، أنا لاأعنى بطرحى أن تكونوا جميعا فكرا واحدا ، ورؤيه واحده ، ومنهج واحد ، لأن الأحاديه تهدم الأوطان ولايمكن لها أن تكون منطلقات تقدمه ، وهذا طبيعى لأنهم جميعا سيكونوا مسخا بلا قيمه ، أنا أعنى تعظيم الخلاف القائم على الموضوعيه والإحترام والحجه والبيان ، وليس السفاله والإنحطاط والتشويه والتدنى والصراعات .. إرفضوا أداء من يتولى أى مسئوليات فى إدارة البلاد شريطة أن يكون منطلق ذلك طرح رؤيه للنهوض بالوطن مبنيه على قواعد راسخه ، لكن مايحدث الآن من الإختلاف عبر المنظره وقلة الأدب ، وإثبات الذات بالحق أو بالباطل فإنه يمثل جريمه مكتملة الأركان .
 
 
على أية حال يتعين أن تدركوا جميعا أنكم فاشلون لارؤيه لديكم ، ولامشروع تنموى ولاغير تنموى ، ولاإستراتيجيه يمكن البناء عليها فى النهوض بالوطن ، لذا يجب أن تنتبهوا جيدا إلى أن الوطن لايتحمل هذا الهزل الذى تصدرونه ، كما أن الشعب كفر بكل المبادىء التى روجتم لها لأنه أدرك أنها شعارات ، ولأنه شعب عظيم وواعى لم يعد يشغله هذا الهزل الذى يتابعه ، والجعجعه التى يلمسها ، أو صراع على مصالح أو حكم ، إنما يشغله حياه كريمه ، والبحث عن الإستقرار والأمان .
 
 
أثبتت الأيام أن كل الساسه الحنجوريين ، والدراويش المطنطنين على إختلاف توجهاتهم العقائديه فاشلون بإمتياز ، ولايستطيع أى منهم إدارة حتى صالون حلاقه ، وما أمر الدراسات ، والخبراء ، والمشروعات التنمويه والنهضويه إلا شعارات جوفاء تلاشت عندما تصدروا المشهد وشعر الجميع أنهم أمام أوهام ، وخداع كشف عنها واقع الحال ، وما الشهاده التى أدلى بها الداعيه الخلفى كما أطلق على نفسه أمام المحكمه متنصلا من كونه داعيه سلفى إلا تعبيرا عن ضحالة فكر ، وإنهيار منظومه .
 
 
ياأيها البنى آدمين إنتبهوا جيدا .. إن الخلاف على الوطن خيانه ، تلك قناعاتى إنطلاقا من رصد دقيق لواقع الحال فى الوطن العربى . قد يكون كلامى قاسيا لكنه الحقيقه المريره التى يجب أن تقال لينتبه الغفلى ، ويدرك المغيبون أن الأوطان لايجب أن تكون مجال للتناطحات ، والتجاذبات والمشاحنات ، وأن الدراسات التى لايمكن تطبيقها فى واقع الحياه تكون دراسات محكوم عليها بالفشل حتى لو شارك فى إعدادها ألف خبير . قلت ماقلت لله ثم للتاريخ فاعتبروا ياأولى الألباب .
Previous Post

جلسة مباحثات رسمية بين سلطنة عُمان وأمريكا حول التعاون الثنائي

Next Post

مدينة عُمانية على الطراز العالمي.. مسندم واستراتيجية التوظيف الاقتصادي للمقومات السياحية والأثرية

Related Posts

رئيس التحرير يكتب .. إجراءات رائعه أعلن عنها مدبولى لدعم المستثمرين لكنها ستبقى حبر على ورق إذا لم يكن هناك دعم للمستثمرين بالمنطقه اللوجستيه بالمنوفيه .
مقال رئيس التحرير

رئيس التحرير يكتب .. هل أتلقى تليفونا عاجلا من جامعة طنطا يتضمن مبروك لقد تم تنفيذ الحكم وتسجيل الباحثين فى الدبلومه الثانيه بحقوق طنطا .

9 فبراير، 2023
رئيس التحرير يكتب .. القضاء ينتصر للحق .. حكم تاريخى بتسجيل حملة ليسانس الحقوق بطنطا بتقدير مقبول بالدبلومه الثانيه بحقوق طنطا .
مقال رئيس التحرير

رئيس التحرير يكتب .. القضاء ينتصر للحق .. حكم تاريخى بتسجيل حملة ليسانس الحقوق بطنطا بتقدير مقبول بالدبلومه الثانيه بحقوق طنطا .

8 فبراير، 2023
رئيس التحرير يكتب .. إجراءات رائعه أعلن عنها مدبولى لدعم المستثمرين لكنها ستبقى حبر على ورق إذا لم يكن هناك دعم للمستثمرين بالمنطقه اللوجستيه بالمنوفيه .
مقال رئيس التحرير

رئيس التحرير يكتب .. إجراءات رائعه أعلن عنها مدبولى لدعم المستثمرين لكنها ستبقى حبر على ورق إذا لم يكن هناك دعم للمستثمرين بالمنطقه اللوجستيه بالمنوفيه .

2 فبراير، 2023
رئيس التحرير يكتب : نعـــم .. المصرى قادر على تحقيق المستحيل إنطلاقا من مشروع إنشاء المنطقه التجاريه اللوجستيه بالمنوفيه .
مقال رئيس التحرير

رئيس التحرير يكتب : نعـــم .. المصرى قادر على تحقيق المستحيل إنطلاقا من مشروع إنشاء المنطقه التجاريه اللوجستيه بالمنوفيه .

28 يناير، 2023
رئيس التحرير يكتب الآن تنطلق الصناعه المصريه بسواعد العظماء بالشركة الماليه والمحله الكبرى .
مقال رئيس التحرير

رئيس التحرير يكتب الآن تنطلق الصناعه المصريه بسواعد العظماء بالشركة الماليه والمحله الكبرى .

23 يناير، 2023
رئيس التحرير يكتب .. أزمة عدم تسجيل الباحثين بالدبلومه الثانيه بحقوق طنطا تشهدها ساحات المحاكم .
مقال رئيس التحرير

رئيس التحرير يكتب .. أزمة عدم تسجيل الباحثين بالدبلومه الثانيه بحقوق طنطا تشهدها ساحات المحاكم .

17 يناير، 2023
Next Post
مدينة عُمانية على الطراز العالمي.. مسندم واستراتيجية التوظيف الاقتصادي للمقومات السياحية والأثرية

مدينة عُمانية على الطراز العالمي.. مسندم واستراتيجية التوظيف الاقتصادي للمقومات السياحية والأثرية

صوت الشعب نيوز

جميع الحقوق محفوظة | جريدة صوت الشعب الإلكترونية 2020

روابط هامة

  • Tips to Selecting the Best Essay Services
  • إجتماعات ونشاط مكثف لأمانه المرأه حزب المؤتمر
  • إفتتاح مقر لحزب المؤتمر بمصر الجديده
  • اتصل بنا
  • احصائيات كورونا Covid19
  • الإعلاميه هبه الأخضر تشارك ندوه شبكه إعلام المرأه العربيه
  • الصفحة الرئيسية 2
  • الصفحة الرئيسية 3
  • الصفحة الرئيسية 4
  • الصفحة الرئيسية 5
  • تكريم دكتوره هبه الأخضر ب درع التميز و الإبداع
  • تليفزيون صوت الشعب
  • سياسة الخصوصية
  • صوت الشعب نيوز
  • مثال على صفحة
  • مَنْ نَحْنُ؟
  • نشاط مكثف لحزب المؤتمر بمصر الجديده

كن على تواصل معنا

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مجلس النواب
    • نائب و دائرة
    • مجلس الشيوخ
    • لجان نوعية
    • برلمانات عربية
  • اخبار مصر
    • محافظات
  • اخبار عربية وعالمية
  • تقارير و متابعات
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • تعليم
  • هموم الناس
  • المزيد
    • صحة
    • سياسة واحزاب
    • اقتصاد
    • اسكان وعقارات
    • سوق السيارات
    • فن وثقافة
    • مقال رئيس التحرير
    • المجتمع
    • مقالات
    • حق الرد
    • لوحة الشرف

جميع الحقوق محفوظة | جريدة صوت الشعب الإلكترونية 2020

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
آخر الأخبار
رئيس التحرير يكتب .. هل أتلقى تليفونا عاجلا من جامعة طنطا يتض... الغربية تشهد عملية تطوير شاملة لمستشفيات التأمين الصحي محافظ الغربية يترأس المجلس التنفيذي بحضور النواب تهنئة للاستاذ احمدرشاد امين عام جامعة طنطا لحصول نجلته علي درج... كلمة السفيرة الدكتورة هيفاء أبو غزالة في أعمال الدورة (111) لل... الخريجين تحتفل بيوم الدبلوماسية الروسية بمعرض تشكيلي أبو الغيط يلتقي وزير خارجية سلطنة عمان في مسقط سفير جمهورية كوريا الجنوبية لدى مصر يلقي محاضرة عن مستقبل العل... تاريخ مواجهات الأهلي وريال مدريد وذكريات من مصر وإسبانيا رئيس التحرير يكتب .. القضاء ينتصر للحق .. حكم تاريخى بتسجيل حم...