الجمعة, 23 أبريل , 2021, الساعة 11:04 بتوقيت القاهرة
اكتب معنا
  • دخول
  • تسجيل
لا يوحد نتائج
عرض جميع النتائج
صوت الشعب نيوز
Advertisement Banner
  • الرئيسية
  • مجلس النواب
    • نائب و دائرة
    • لجان نوعية
    • برلمانات عربية
  • مجلس الشيوخ
  • اخبار مصر
    • محافظات
  • اخبار عربية وعالمية
  • تقارير و متابعات
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • تعليم
  • المزيد
    • صحة
    • سياسة واحزاب
    • اقتصاد
    • اسكان وعقارات
    • سوق السيارات
    • فن وثقافة
    • مقال رئيس التحرير
    • المجتمع
    • مقالات
    • حق الرد
    • لوحة الشرف
    • هموم الناس
لا يوحد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلس النواب
    • نائب و دائرة
    • لجان نوعية
    • برلمانات عربية
  • مجلس الشيوخ
  • اخبار مصر
    • محافظات
  • اخبار عربية وعالمية
  • تقارير و متابعات
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • تعليم
  • المزيد
    • صحة
    • سياسة واحزاب
    • اقتصاد
    • اسكان وعقارات
    • سوق السيارات
    • فن وثقافة
    • مقال رئيس التحرير
    • المجتمع
    • مقالات
    • حق الرد
    • لوحة الشرف
    • هموم الناس
لا يوحد نتائج
عرض جميع النتائج
صوت الشعب نيوز
الرئيسية مقالات

رؤية فلسفية نحو الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة

مقال للدكتورة فاطمة بكر

11 يناير، 2021
في مقالات
A A
0
رؤية فلسفية نحو الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة

د. فاطمة بكر

Share on FacebookShare on Twitter

رؤية فلسفية نحو الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة

 مقال للدكتورة 

فاطمة بكر  

في البداية لابد أن نشير إلى أن الفلسفة تهتم بدراسة  الأطفال التي توجد لديهم مشكلات سواء كانت ( إجتماعية أو حسية أو عقلية )، قادرين على تجاوز أي عقبات ، بل تعمل على تحسين الأوضاع في حياتهم حتى يتسنى لهم العيش حياة كريمة ، حياة طبيعية ، وذلك من خلال المساهمة في تنمية قدراتهم ، ويتم ذلك عن طريق تدعيم برامج لهؤلاء الأطفال في حدود قدرتهم .

ولكن السؤال هنا ماذا نعني بالأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة ؟

(الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة ):- هم الذين لا يستطيعون ممارسة بعض الأنشطة ، وقد لا يستطيعون اكتساب الخبرات مثل الشخص العادي ، ويكمن الاختلاف هنا من حيث القدرات (الاجتماعية أو الحسية أو العقلية) .

ولكن فالنتفق معا ، أن الطفل مهما كانت إعاقته ، هو إنسان في المقام الأول ، لابد أن يحصل على كامل حقوقه في المجتمع ، فمهما كانت المشكلة لدية فهو إنسان لابد أن نحمل له كل تقدير واحترام ، لا نقلل من شأنه ولا قيمته في المجتمع ، لذلك لابد أن يحصل الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة على حقوقهم كاملة مثلهم مثل أي طفل في المجتمع ، لأن حقوق الإنسان لا تفرق بين طفل وآخر مهما كانت قدراته ، لأن الطفل المعاق في المقام الأول هو إنسان  ، لابد أن نحفظ له كرامته ونوفر له حياة كريمة آمنة .

ولكن السؤال هنا هل جميع الفلاسفة اتجهوا إلى الدفاع ومساندة الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة أم كان لهم رأي آخر؟

فلنتفق معاً أن كل فيلسوف له وجهة نظر خاصة به ، من خلالها يتوصل إلى تفسير أو حل مشكلة معينة ، لذلك (كان لهم  بالفعل آراء مختلفة حول نظرتهم ( للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة ) ، أو بمعنى آخر اختلفت وجهة نظرهم في الحرية والمساواة .

فعلى سبيل المثال (أفلاطون) عندما اتجه إلى بناء (دولة مثالية فاضلة) ذهب إلى أن وجود المعاقين يؤدي إلى حدوث إضعاف للدولة ، لذلك نراه قد ذهب إلى ضرورة إبعاد المعاقين ، حتى لا يوجد في الدولة سوى الحكماء والقادرين فقط على الدفاع عن الدولة .

لذلك نراه في نظرية التربية قد اتجه إلى ضرورة توافر مؤهلات صحية وعقلية والعمل على تنميتها للأطفال منذ النشأة .

ونفس الموقف نراه بالنسبة (لأرسطو) ، لم يختلف كثيرا عن أفلاطون ، فعندما تناول أرسطو وضع حلول لعدم زيادة السكان في الدولة ، نراه قد اتجه إلى بعض الإجراءات التعسفية منها ( إجهاض الأمهات ، إعدام الأطفال ناقصي النمو المشوهين، وفاسدي الأخلاق ) ، في حالة زيادة عدد السكان عن الحد المطلوب.

كل وجهات النظر السابقة المختلفة في طريقة رفض (الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة) ، والمتوافقة على مبدأ التخلص منهم ، جميعها تدعو إلى القضاء على الإنسان بالفعل ، وجميعها إجراءات تعسفية ، لا تعترف بوجود (مثل تلك الأطفال)، من هنا، نذهب إلى ضرورة رفض مثل تلك الآراء التي تقضي على (حقوق الإنسان) ، وتسعى إلى إهانة إنسان في المقام الأول  لابد أن يحصل على حقوقه كاملة ، فكل تلك الإجراءات التعسفية مرفوضة تماماً وضد حقوق الإنسان.

كيف يمكن أن أحكم على إنسان بمجرد (وجود قصور في قدرة معينة لديه) ؟ كيف أجرده من حقوقه ؟ كيف أستهين به ؟  هذا الإنسان له حقوق في المجتمع لابد أن يحصل عليها (دون تفرقة ) .

فالنعمل معاً نحو تحقيق (الدمج التربوي) ، من خلال تحقيق (أهم بنود حقوق الإنسان) ، وهي إعطاء الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة فرصة في نظام التعليم ، من خلال اتباع أساليب ووسائل تعليمية تساعد الطفل حتى تؤهله لأن يواجه مشكلاته .

وذلك لن يتم إلا من خلال الجمع بين كل الأطفال في فصول دراسية بعضهم ببعض دون تفرقة ( اجتماعية ، عقلية ، جسدية)، مع مراعاة أن نُدرب المعلمين على كيفية إقامة موازنة في التعامل بين جميع الأطفال على السواء دون الإحساس بأي تفرقه بين الأطفال مهما اختلفت قدراتهم .

لذلك نرى أن هناك العديد من الإتفاقيات المختلفة التي قامت على التأكيد على حقوق الطفل منها (إتفاقية حقوق الطفل لسنة 1989 ) ، حيث تناولت حقوق المعاقين ضمن موادها ، فنصت على ضرورة إعتراف الدول الأطراف بتمتع الطفل المعاق عقلياً أو جسدياً بحياة كاملة وكريمة في ظروف تكفل له كرامته ، وتُعزز اعتماده على النفس وتجعله مشاركاً بالفعل في المجتمع .

وذلك لن يتم إلا من خلال الاتجاه إلى (فلسفة الأطفال) وتفعيل دورها ، ووضع قاعدة عامة وأساسية (أن التعليم لكل طفل على السواء لتلبية إحتياجاته ) ، عن طريق الابتعاد عن العزل أو الفصل ، والتشجيع على العمل بروح الجماعة ، والمشاركة الفعالة ، وأهمية المساواة .

وعلى المعلمين أن يدركوا أن كل فرد له قيمة ، ولديه القدرة على التعلم ، لأنه لا يمكن التوجه للتعليم بمثل ذلك الشكل ، دون إدراك القائمين على العملية التعليمية بأهمية ذلك .

لذلك نرى أن للفلسفة دور هام في المجتمع ، بالرغم من تعدد وجهات النظر الفلسفية ، منهم من هو مؤيد للحرية والمساواة ومنهم من يرفض ذلك ، لذلك تعمل الفلسفة دائماً على النهوض بالمجتمع ، وتسعى جاهدة لإعطاء وحدة وطنية لجميع المعارف الإنسانية ، وتسعى دائماً إلى البحث عما ينبغي أن يكون وليس ما هو كائن.

في النهاية لابد أن نضع في الاعتبار (الأطفال ذوي الإحتياجات الخاصة) ، ونُدرك أن لديهم الدافعية والقدرة على المشاركة ، وخوض الكثير من الصعاب ، بدليل وجود مبدعين منهم، وقد حصلوا على مراكز أولى في بطولات مختلفة، فيجب تدعيمهم وإمداد يد العون والمساعدة لهم ، حتى يستطعيوا أن يصلوا إلى تحقيق أحلامه.

ذلك أن هذا الطفل هو إنسان بالدرجة الأولى ، هو إنسان قبل أي شيء ، هو إنسان وهو جنين في بطن أمه ، هو إنسان حتى لو كان لديه قصور في أي قدرة من القدرات ، وهو إنسان له حقوق ولابد أن يتمتع بها مثله مثل غيره من الأطفال ، ويجب وضع الاعتبارات الإنسانية والأخلاقية في المقام الأول .

وسوم: الأطفالالاحتياجات الخاصةرؤية فلسفيةفاطمة بكر
شاركتغريدارسالارسال
المقال السابق

خلل في وظائف الكلى يؤدي لتدهور الحالة الصحية للفنان علي حميدة

المقال التالي

مستقبل وطن يوزع 600 بطانية ضمن مبادرة شتاء دافئ بكفرالشيخ

مقالات مرتبطة

د. خالد راتب يكتب: الصيام و القرآن
مقالات

د. خالد راتب يكتب: رمضان شهر الرسالات والانتصارات

22 أبريل، 2021
صبرى الموجى يكتب  : الرسالة الطائشة
سلايدر

صبري الموجي يكتب : التسولُ والمكسبُ السريع!

20 أبريل، 2021
صبرى الموجى يكتب  : الرسالة الطائشة
سلايدر

صبرى الموجى يكتب : الرسالة الطائشة

19 أبريل، 2021
صبرى الموجى يكتب :  من دروس رمضان .. التقوى
سلايدر

صبرى الموجى يكتب : من دروس رمضان .. التقوى

19 أبريل، 2021
د. محمد عباس
مقالات

د/ محمد عباس المغنى يكتب: سلوكيات رمضانية خاطئة.. وعلاجها في ضوء الإسلام

15 أبريل، 2021
الشيخ سعد الفقي يكتب: الاختبار الحقيقي لعمل الإمام
مقالات

الشيخ سعد الفقي: رمضان.. ذكريات لاتنسي

15 أبريل، 2021
المقال التالي
مستقبل وطن يوزع 600 بطانية ضمن مبادرة شتاء دافئ بكفرالشيخ

مستقبل وطن يوزع 600 بطانية ضمن مبادرة شتاء دافئ بكفرالشيخ

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

أحدث الأخبار

د. محمود عبدالعزيز يوسف يكتب: أحكام الصيام فى سؤال وجواب 1
الدين والحياة

د. محمود عبدالعزيز يوسف يكتب: أحكام الصيام فى سؤال وجواب 8

13 ساعة منذ

بقلم: د. محمود عبدالعزيز يوسف أ. الفقه المقارن والشريعة الاسلامية إعداد المرأة الطعام لأهل بيتها يدخل في أجر تفطير الصائمين...

اقرا المزيد
د. خالد راتب يكتب: الصيام و القرآن

د. خالد راتب يكتب: رمضان شهر الرسالات والانتصارات

13 ساعة منذ
طارق يحيى لابراهيم فايق على 9090 : إبراهيم يوسف “ضربنى بالشلوت”

طارق يحيى لابراهيم فايق على 9090 : إبراهيم يوسف “ضربنى بالشلوت”

16 ساعة منذ
وزيرا الكهرباء والب​ترول يلتقيان مع سفير بلجيكا بالقاهرة وممثلى شركة DEME لمناقشة ما تم من خطوات فى دراسات الهيدروجين الأخضر

وزيرا الكهرباء والب​ترول يلتقيان مع سفير بلجيكا بالقاهرة وممثلى شركة DEME لمناقشة ما تم من خطوات فى دراسات الهيدروجين الأخضر

18 ساعة منذ
مركز الحوار العالمي ينظّم لقاءا تشاوريا لمكافحة خطاب الكراهية

مركز الحوار العالمي ينظّم لقاءا تشاوريا لمكافحة خطاب الكراهية

18 ساعة منذ
صوت الشعب نيوز

جميع الحقوق محفوظة | جريدة صوت الشعب الإلكترونية 2020

روابط هامة

  • الرئيسية
  • مَنْ نَحْنُ؟
  • سياسة الخصوصية
  • راديو صوت الشعب
  • اتصل بنا

كن على تواصل معنا

لا يوحد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • مجلس النواب
    • نائب و دائرة
    • لجان نوعية
    • برلمانات عربية
  • مجلس الشيوخ
  • اخبار مصر
    • محافظات
  • اخبار عربية وعالمية
  • تقارير و متابعات
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • تعليم
  • المزيد
    • صحة
    • سياسة واحزاب
    • اقتصاد
    • اسكان وعقارات
    • سوق السيارات
    • فن وثقافة
    • مقال رئيس التحرير
    • المجتمع
    • مقالات
    • حق الرد
    • لوحة الشرف
    • هموم الناس

جميع الحقوق محفوظة | جريدة صوت الشعب الإلكترونية 2020

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password? Sign Up

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
آخر الأخبار
د. محمود عبدالعزيز يوسف يكتب: أحكام الصيام فى سؤال وجواب 8 د. خالد راتب يكتب: رمضان شهر الرسالات والانتصارات طارق يحيى لابراهيم فايق على 9090 : إبراهيم يوسف “ضربنى بالشلوت... وزيرا الكهرباء والب​ترول يلتقيان مع سفير بلجيكا بالقاهرة وممثل... مركز الحوار العالمي ينظّم لقاءا تشاوريا لمكافحة خطاب الكراهية المحترف في الارشاد المعرفي السلوكى أحدث إصدارات دار العلم للنش... الإعلامية شهد سلطان : سوف أقدم برنامج منوعات بعد عيد الفطر سيدة الأعمال ساندرا كبرو : أساند مشروعات الشباب وعلى الجميع تش... رسالة خطية من وزير الدفاع الياباني إلى سلطنة عُمان .. و"شهاب ب... مبروك آل عطيه وآل حجازى عقدالقران السعيد .